ما بال سيدة الأقمار ... تبتعد
وأمس كانت على أجفاننا تفدُ ؟
أراقها كوكب في الأفق مرتحلٌ
أم شاقها راهبٌ في الأرض منفردُ؟
فملت الوصلَ .. والأقمار أمزجةٌ
ناريّةٌ .. قلّما وفّتْ بما تعِدُ
سؤال. والصمت الجواب من أضناه بعد طول الصبر الحنين ومضى على درب ذكرى ولت بمحراب الوتين دام بحلم باللقاء يناجي نجم طيف بالرجاء حجب عن حناي...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق