حُبُّك يَسْكُنُ فِى الْقَلْب وَالْأَعْمَاقِ
وَإِنْ كُنْتُ سَقِيمًا بِحِبِّكِ . .
فَأَنْتِ الدَّاء وَأَنْتِ دَوائِي وتِّرْيَاقي
أَنَا بِحُبِّكِ سَيّدَتي وَمُلَهِمْتَي . . .
مَا خَشِيتُ يَوْمًا مِن إِمْلاقِ
أَنَا الْمُتَيَّمُ بِجَمَالِكِ وَعُيُونُكِ . . .
أَنَا العَاشِقُ لِحُسْنِكِ الْخَلَّاقِ
إلَّا تَجُودَي سَيِّدْتَي . . . .
إلَّا يَكْفِيكِ لَوْعَة العَاشِق الْمُشْتَاقِ !
أَنَا بِحُبِّكِ سِيدتِي صَادِقٌ وَصُدُوقٌ . . .
فَمَا عَرَفْتُ يَوْمًا مَعْنَى النِّفَاقِ
إنْ كُنْتِ لَا تَشْعُرَي بِحُبي . . .
فَكَفَى مَا تَسَرُّدُهُ عَنْك كُلّ الْأَوْرَاقِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق