خاطرة بعنوان ....
نبضات قلب 💓❤💓
أحياياً العقل يعجز عن التفكير !!
وأحياناً آخرى يعجز اللسان عن البوح ، والكلام والتعبير !!
فأصبح القلب يتزايد فى دقاته ..
متمرد ، رافض ، يدق ، ثم يدق ، ثم يدق ويوشك على أفتقاد بعض من مشاعره وأحاسيسه الرقيقة الناعمة تجاه البشر ....
تفتكروااا لماذا ؟
نبضات قلب 💓❤💓
أحياياً العقل يعجز عن التفكير !!
وأحياناً آخرى يعجز اللسان عن البوح ، والكلام والتعبير !!
فأصبح القلب يتزايد فى دقاته ..
متمرد ، رافض ، يدق ، ثم يدق ، ثم يدق ويوشك على أفتقاد بعض من مشاعره وأحاسيسه الرقيقة الناعمة تجاه البشر ....
تفتكروااا لماذا ؟
عندما يقف الإنسان السوى الذى مازال يحتفظ ببعض من إنسانيته ذو الحس الراقى المرهف عاجزاً ، حائراً أمام مرآة نفسه
من هناااا نقول " دق ناقوس الخطر "
لأنه بدأ يتأرجح هنا ، وهناك ... كإنه يوشك على السقوط ويميل ويصل إلى حافة حياته..
يائس .. حيران !!!
فيظهر عليه التعب ، والارهاق والرعب والخوف من المجهول الذي ينتظره
نعم الخوف من أن يفقد كل شيء جميل كان يحبه ويؤمن به ، ويعيش من أجله
هكذا أصبحت حالة كل إنسان مازال يحتفظ داخل نفسه وقلبه ببعض من الأحاسيس والمشاعر ... دائماً تجده يتألم !!
ودائماً يصيبه الأكتئاب ، والملل ، فيضطر الى العذلة فى بعض الأحيان كى يبحث عن بديل ......
فرحته قليلة بين الأقدار
وحين يصاب بهذه الحالة ، وهذه المرحلة المؤلمة فى حياته ......
ينتابه لهفة وشوقٍ الى أوراقه ..
فيسرع الخطى ويمسك بين أنامله الرقيقة بالقلم ... ويميل نحو أوراقه كي يدون عليها كل ما يحتويه قلبه ووجدانه ..
كأنها طبيبه الروحاني !!!
يرتمى عليها مسرعاً ويبوح لها كأنه يريد أن يزيح عن عقله ، وعن نفسه ما يحتويه من هموم وآلام
ف يسطر عليها كل أحزانه ، وفى بعض الأحيان أفراحه ...
ليطويها داخلها دون افصاحٍ بها لأحد
يااااالله ...
ما أروعها من صديق ،،، وما أجملها من مستمع ليس لديه آذان - دائماً تكون مستعده
مفتوحة على مصرعيها - تمد بأوراقها وسطورها لليد التى تمسك بالقلم كأنها تقول له...
خطط ،، بوح ،، اكتب ،، تكلم ولا تخف
اكتب بأناملك الرقيقة ماتريد ،، فأنا اصبحت الصديق البديل الذى كنت تبحث عنه
اكتب ولا تخف سأحتفظ بداخلي بكل حروفك ، وكلماتك الحزينة ،، والجريئة أيضاً دون الإفصاح أو البوح بها لأحدِ أو أي مخلوق غيرك ...
أنا بئرُ عميق لا يستطيع احدٍ الوصول إليه إلا إذا اذنت له بذلك ….
يااااا الله
ما أجملها من صديق
وما أروعها من طبيب
تلتقط الحروف والكلمات دون نقاش ، أو مجادلة ، تلتقطها كما هى ، وكما خرجت
ما أجمل الوفاء والصداقة الخالية من المصالح
فى زمن افتقدنا فيه أسمى انواع الإنسانية
وهم :. الحب ، الصدق فى الفعل والقول الضمير ، الصداقة والأخوة الخالية من المصالح !!!!!
الحب بمعناه السامى .....
قلبى مرهق جداً ، وعقلى اصبح لا يتحمل كثرة الظنون والإتهامات
ففى اثناء كتاباتى لتلك الكلمات
سمعت صوتاً جميلاً - أعشقه ، واطرب لسماعه
مر على أذُنى من فتحة النافذة
فقد كان صوت الكروان .. كان يغرد - ويقول كما قالوا لنا أجدادنا فى الماضى " انه يسبح بحمد الله ويقووووول
الملك لك لك ياصاحب الملك
يااااالله
كأنه يبعث لى برسالة إلهية !!!!
اللهم ارحمنا برحمتك التى لا تغيب
إيمان ذهني
من هناااا نقول " دق ناقوس الخطر "
لأنه بدأ يتأرجح هنا ، وهناك ... كإنه يوشك على السقوط ويميل ويصل إلى حافة حياته..
يائس .. حيران !!!
فيظهر عليه التعب ، والارهاق والرعب والخوف من المجهول الذي ينتظره
نعم الخوف من أن يفقد كل شيء جميل كان يحبه ويؤمن به ، ويعيش من أجله
هكذا أصبحت حالة كل إنسان مازال يحتفظ داخل نفسه وقلبه ببعض من الأحاسيس والمشاعر ... دائماً تجده يتألم !!
ودائماً يصيبه الأكتئاب ، والملل ، فيضطر الى العذلة فى بعض الأحيان كى يبحث عن بديل ......
فرحته قليلة بين الأقدار
وحين يصاب بهذه الحالة ، وهذه المرحلة المؤلمة فى حياته ......
ينتابه لهفة وشوقٍ الى أوراقه ..
فيسرع الخطى ويمسك بين أنامله الرقيقة بالقلم ... ويميل نحو أوراقه كي يدون عليها كل ما يحتويه قلبه ووجدانه ..
كأنها طبيبه الروحاني !!!
يرتمى عليها مسرعاً ويبوح لها كأنه يريد أن يزيح عن عقله ، وعن نفسه ما يحتويه من هموم وآلام
ف يسطر عليها كل أحزانه ، وفى بعض الأحيان أفراحه ...
ليطويها داخلها دون افصاحٍ بها لأحد
يااااالله ...
ما أروعها من صديق ،،، وما أجملها من مستمع ليس لديه آذان - دائماً تكون مستعده
مفتوحة على مصرعيها - تمد بأوراقها وسطورها لليد التى تمسك بالقلم كأنها تقول له...
خطط ،، بوح ،، اكتب ،، تكلم ولا تخف
اكتب بأناملك الرقيقة ماتريد ،، فأنا اصبحت الصديق البديل الذى كنت تبحث عنه
اكتب ولا تخف سأحتفظ بداخلي بكل حروفك ، وكلماتك الحزينة ،، والجريئة أيضاً دون الإفصاح أو البوح بها لأحدِ أو أي مخلوق غيرك ...
أنا بئرُ عميق لا يستطيع احدٍ الوصول إليه إلا إذا اذنت له بذلك ….
يااااا الله
ما أجملها من صديق
وما أروعها من طبيب
تلتقط الحروف والكلمات دون نقاش ، أو مجادلة ، تلتقطها كما هى ، وكما خرجت
ما أجمل الوفاء والصداقة الخالية من المصالح
فى زمن افتقدنا فيه أسمى انواع الإنسانية
وهم :. الحب ، الصدق فى الفعل والقول الضمير ، الصداقة والأخوة الخالية من المصالح !!!!!
الحب بمعناه السامى .....
قلبى مرهق جداً ، وعقلى اصبح لا يتحمل كثرة الظنون والإتهامات
ففى اثناء كتاباتى لتلك الكلمات
سمعت صوتاً جميلاً - أعشقه ، واطرب لسماعه
مر على أذُنى من فتحة النافذة
فقد كان صوت الكروان .. كان يغرد - ويقول كما قالوا لنا أجدادنا فى الماضى " انه يسبح بحمد الله ويقووووول
الملك لك لك ياصاحب الملك
يااااالله
كأنه يبعث لى برسالة إلهية !!!!
اللهم ارحمنا برحمتك التى لا تغيب
إيمان ذهني
الأقدم
اشكرك شكراً جزيلاً ا. حسن السحماوى على النشر والتوثيق ، وبالتوفيق للجميع بإذن الله
ردحذفلك تحياتي 🙋🌹