الأربعاء، 25 سبتمبر 2019

تبا لكِ لاتخضعي؟! للشاعر .. سمير محمود

تبا لكِ لاتخضعي؟!
عودي لرشدكِ وأعقلي
لاتأبهي وإنئي بقلبكِ وإرحلي
فأنا لا اريدك مثلي يوما تركعي
.................

أخبرني يوما أنني كل المنى
وأن السعادة لن تغادر دربنا
وبأننا...وبأننا...وبأننا
فنسيت نفسي ونسيت أهلي ومن معي
...................
ووجدت نفسي أحتسي منه الهوى
وأحسنت ظني فلم أفكر بالرحيل ولاالنوى
ولكل عاشق في الحكاية مانوى
وكنت انتظر اللقاءحتى احقق مطمعي
.................
وذات يوم كان يكسوه السكون
أسرعت صوب مكاننا صوب الجنون
وحملت حلمي واشتياقي والفتون
فإذا به يتلو على غيري الغرام ويدعي
فلعنت ظني حين جهلت ولم أعي
من أجل هذا عودي لرشدك وإرجعي
#سميرمحمود

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

سؤال. والصمت الجواب ... كلمات .. عبدالفتاح غريب

  سؤال. والصمت الجواب من أضناه بعد طول الصبر الحنين ومضى على درب ذكرى ولت بمحراب الوتين دام بحلم باللقاء يناجي نجم طيف بالرجاء حجب عن حناي...