ذوبان
تذوب الروحُ في شوقٍ
تُناجي من جفا وسلا
فبُعدكَ يا كَحيل العين
يُقرِبُني من المنفى
عشقت ضراعة الأطفال
وانت القيدُ لا تَنسى
تُحرِرُني فَكيفَ أسير
تُهتُ وتاهت الدنيا
برغم الريحِ والإعصار
وجودُكََ يمنَح الأملا
تُذاكِر حبنا الأقمار
لنجمٍ في السما أعلى
زرعتُ الوردَ والأزهار
لِعطركَ صار مُنتحِلا
فَكيفَ تَكونُ عقبى الدار
إذا أمسيت مُرتحلا
بقلمي: الشاعر المهندس بركات عبوة
جدة ... ا
تذوب الروحُ في شوقٍ
تُناجي من جفا وسلا
فبُعدكَ يا كَحيل العين
يُقرِبُني من المنفى
عشقت ضراعة الأطفال
وانت القيدُ لا تَنسى
تُحرِرُني فَكيفَ أسير
تُهتُ وتاهت الدنيا
برغم الريحِ والإعصار
وجودُكََ يمنَح الأملا
تُذاكِر حبنا الأقمار
لنجمٍ في السما أعلى
زرعتُ الوردَ والأزهار
لِعطركَ صار مُنتحِلا
فَكيفَ تَكونُ عقبى الدار
إذا أمسيت مُرتحلا
بقلمي: الشاعر المهندس بركات عبوة
جدة ... ا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق