هذا الجرح،
كالضياء على كآبتي ،
كالحديقة التي لا تفتح
أبوابها إلا ليلا .
كرائحة المروج الزكية ،
هذا الجرح ،
كابتسامة على قدري ،
هذا الجرح ،
الذي منه أتيت .
في تلك اللحظات ،
التي ترافقني فيها
دموعي ،
في تلك اللحظات،
التي أبكي فيها دون سبب ،
في تلك اللحظات فقط ،
أحس أن أشياء عديدة ،
انكسرت داخلي .
كالضياء على كآبتي ،
كالحديقة التي لا تفتح
أبوابها إلا ليلا .
كرائحة المروج الزكية ،
هذا الجرح ،
كابتسامة على قدري ،
هذا الجرح ،
الذي منه أتيت .
في تلك اللحظات ،
التي ترافقني فيها
دموعي ،
في تلك اللحظات،
التي أبكي فيها دون سبب ،
في تلك اللحظات فقط ،
أحس أن أشياء عديدة ،
انكسرت داخلي .
قصيدة
هذا الجرح) --- فاطمة البسريني --

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق