الثلاثاء، 23 أكتوبر 2018

راقت عيونى*بقلمى/إسماعيل مصطفى المحامى والشاعر.بلبيس.شرقية.مصر

راقت عيونى*
واو راقت عيونى
إذ رأيت جمالها
والعشق بوح
فيه المباح بسرها

حسناء أنت أم
لحسنى جمالها
عذراء لا تزالين
بقلبى شغافها
ولقد كتبتك بين
حرفينا لبابها
وسنى عمرينا
تراءت لسنيها
واشتاق حبى فى
الوجوه حنينها
وطفقت أحبوا
بعد عمر رضيعها
شوقا إلى شفتيك
شغفا عند رضابها
عودا إلى ثدييك
همسا شغافها
عفراء أنت أم
عبير الورد زهيها
أنا لا أراك قد هرمت
أو هجرت حنانها
فالعشق أمسى ناضج
وللعشيق رويها
والشوق أضحى فارها
لا يمل سنيها
قمر الزمان فى
السماء نجومها
وزليخا شغفت
بالجمال صغيرها
راودها بعشق الوصل
قلبها ووصيفها
تدنوا بهمس
ترنوا للمس حبيبها
وأنا العاشق
والعشيق فى خدرها
والعشق نار قد
تأجج فى القلوب لهيبها
وقميص يوسف
لا يزال بهمسها
والبدر شمس قد
ترائى حسانها
فدعينى أشدوا
وللعبير شغافها
راقت عيونى * بقلمى/إسماعيل مصطفى المحامى والشاعر.بلبيس.شرقية.مصر

١

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

سؤال. والصمت الجواب ... كلمات .. عبدالفتاح غريب

  سؤال. والصمت الجواب من أضناه بعد طول الصبر الحنين ومضى على درب ذكرى ولت بمحراب الوتين دام بحلم باللقاء يناجي نجم طيف بالرجاء حجب عن حناي...