للزجال حج هلال رقم. ١٦
...... ...... ......
يونس كان
٠٠٠٠٠٠٠٠من أرض الشام
من نسل سيدنا سليمان
ونينوى كان فيها عصيان
في العراق وأرض الموصل
يونس أرسله الرحمن
بالتأكيد دين التوحيد
وعببادة رب الأكوان
راح يدعيهم للإيمان
وترك عبادة الأصنام
وكبير الأصنام عشتار
راس إنسان وجسم حمار
وكان له خمسه من الأقدام
لابيسمع ولا. عنده كلام
نينوى قرية كانت في الموصل
في العراق كان دينهم باطل
ونينوى جنب نهر دجله
وسيدنا يونس ابن متى
آمن بيه لله راجلين
واحد عالم والتاني عابد
قال أنا كده بلغت الدين
وقرر يمشي ويرجع عايد
رفض العالم يمشي ويهرب
وقال انا خايف ربنا يغضب
ووافق يمشي معاه العابد
قال مع يونس أمشي مساعد
وقال يونس هاتشوفوا عذاب
و عقاب من رب الأرباب
يونس ماشي وكان غضبان
من غير إذن من الرحمن
يركب ف مركب مشحون
هاج البحر وهاج الكون
والكل قالوا مين غرقان
عملوا قرعه على العصيان
قالوا واحد فينا يموت
تيجي القرعه على ذا النون
يرموه ينزل بطن الحوت
يونس جوا في بطن الحوت
ذكر الله ولآ لحظه تفوت
بالتوحيد ولا أيي سكوت
والتسبيح كان في الظلمات
نجاه بره بطن الحوت
وأهل القريه شافوا ضباب
عرفوا إنه هايبقى عقاب
تابوا لله وخافوا الموت
قال العالم يللا نفوت
وراحوا ليونس بعد الحوت
كانوا آلاف وقالوا يزيد
ونرجع تاني نلعن ابليس
لازم يكون مطرود وتعيس
ويوم التوبة يوم العيد
ويونس كان فرحان و سعيد
وطلع الشيطان نقبه ما فيش
،،، ،،، ،،، ،،، ،،، ،،، ،،،
و نستكمل في المره الجايه
بقلم الزجال حج هلال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق