كم مرة
ضحكت من ظنوني
وعشتُ في الخيال
أحارب السأم ..
و أقتل الشكوك
بالمُحال
كم مرة
تسمّر المنى
في خاطري
و قلتُ مهلاً ... ربما
لكنني أفقتُ
من شرودي
و قلت عودي
وردة فى الحال
في حقل الشقيق
بان لى الطريق
فالتكتبي
بأن الورد
ملك المشتري
و لا يزال
هلاّ ذكرتِ مسافراً
ملَّ السفر
إن كنتِ قد ٠٠
هاتي الخبر
و امنعى بعض الجدال
قولي ... اذكري
اعطي وعوداً و اكذبي
إني بشخصك معجبٌ
لكن حبي أعجبُ
و كان كالمنال
كل الذي أرجوه منك
أن تكتبي لو جملتين
على التوال
جملة فيها أحبك
و جملة إلى زوال
د.سامي الشيخ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق