قوتنا في وحدتنا *
إلى الكتاب والمثقفين والأدباء العرب في الوطن العربي..
أنتم نور وضياء هذه الأمه الذي قال تعالى ( كنتم خير أمةٍ أخرجت للناس)..
أمتنا تمرض ولا تموت، لذلك يجب أن تتعافى وتقوم إلى سابق عهدها..
أين أنتم اليوم من قضايا أمتنا؟
أين أنتم أصحاب الضمائر الحيه والقلم الحر؟
أمتكم تستنجدكم !!
أصبح الغرب اليوم يقوم على تهويد الهويه الوطنيه العربية، وأصبح اليوم أخطر من سابق عهدة في تفتيت الأمه العربيه وتجزأتها، ويقسم المقسم ويجزأ المجزأ.
أين نحن اليوم من القضية الفلسطينية التي تهود والإحتلال والإستيطان أستفرد بالقضية وسرق مسرى رسول الله وتم ضمه للكيان الصهيوني وأعلنوا القدس عاصمة الكيان الصهيونى..
أين نحن اليوم من صفقة القرن صفقة العار؟
أين الأقلام العربية الحرة أصحاب الحروف المُزهرة البهية النابضه المتجذرة في حب الوطن والأوطان.
أتمنى من الكتاب والأدباء والمثقفين العرب بتصحيح المسار والمفاهيم والأبتعاد اليوم عن كتابة الشعر المغلف بالحب والغرام والأنتباه للأمه العربية وأن تعمل على توحيد الصفوف وتوحيد الأمه من خلال الفكر الوطني والحرف النابض بهموم الوطن والأوطان.
أن لم يكن قلمك متجذر بحب الوطن والأوطان ويدافع عنها وعن همومها فليس منه هذا القلم..
سنرحل... ويبقى الأثر
سنرحل وتبقى كلماتنا وحروفنا خالدة بعدنا ويذكرنا الشرفاء من هذة الأمه.
نحن الأن في أمس الحاجة لقلمكم الحر في إثراء وتعزيز المشهد الثقافي العربي..
بكم نسمو ونرتقي العلياء..
بكم تعود أمتنا إلى سابق عهدها وتراها وفنها الأصيل والأغنية الهادفه.
دمتم ودام عطائكم وبوركت جهودكم وطبتم وطاب عملكم وتبوأتم من الجنة منزلاً..
إلى الكتاب والمثقفين والأدباء العرب في الوطن العربي..
أنتم نور وضياء هذه الأمه الذي قال تعالى ( كنتم خير أمةٍ أخرجت للناس)..
أمتنا تمرض ولا تموت، لذلك يجب أن تتعافى وتقوم إلى سابق عهدها..
أين أنتم اليوم من قضايا أمتنا؟
أين أنتم أصحاب الضمائر الحيه والقلم الحر؟
أمتكم تستنجدكم !!
أصبح الغرب اليوم يقوم على تهويد الهويه الوطنيه العربية، وأصبح اليوم أخطر من سابق عهدة في تفتيت الأمه العربيه وتجزأتها، ويقسم المقسم ويجزأ المجزأ.
أين نحن اليوم من القضية الفلسطينية التي تهود والإحتلال والإستيطان أستفرد بالقضية وسرق مسرى رسول الله وتم ضمه للكيان الصهيوني وأعلنوا القدس عاصمة الكيان الصهيونى..
أين نحن اليوم من صفقة القرن صفقة العار؟
أين الأقلام العربية الحرة أصحاب الحروف المُزهرة البهية النابضه المتجذرة في حب الوطن والأوطان.
أتمنى من الكتاب والأدباء والمثقفين العرب بتصحيح المسار والمفاهيم والأبتعاد اليوم عن كتابة الشعر المغلف بالحب والغرام والأنتباه للأمه العربية وأن تعمل على توحيد الصفوف وتوحيد الأمه من خلال الفكر الوطني والحرف النابض بهموم الوطن والأوطان.
أن لم يكن قلمك متجذر بحب الوطن والأوطان ويدافع عنها وعن همومها فليس منه هذا القلم..
سنرحل... ويبقى الأثر
سنرحل وتبقى كلماتنا وحروفنا خالدة بعدنا ويذكرنا الشرفاء من هذة الأمه.
نحن الأن في أمس الحاجة لقلمكم الحر في إثراء وتعزيز المشهد الثقافي العربي..
بكم نسمو ونرتقي العلياء..
بكم تعود أمتنا إلى سابق عهدها وتراها وفنها الأصيل والأغنية الهادفه.
دمتم ودام عطائكم وبوركت جهودكم وطبتم وطاب عملكم وتبوأتم من الجنة منزلاً..
أخوكم : الدكتور ماهر السويركي أبوخالد.. فلسطين
28/1/2020
28/1/2020
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق