❤️الحب عند الرجال هكذا يكون.❤️
يري طيف امراه يظن انه يستحق ان يكون بقلبها...
فيبدا بالقاء الورد في طريقها علها يلتفت نظرها له..
مره ثم مره وحين تبدا تلاحظ تميل وتبدا بالتقاط الورد ويبدا هو يلقي ورده ثم ورده وهي تقترب اكثر فاكثر وحينما يتلاقي...
في تلك اللحظة ينتهي عطاء الرجل...
وتبدا المراه بالعطاء الابدي بلا توقف..
فتبدا باللهث خلف الرجل واعطائه من رصيد الورد الذي وهبه لها وتقترب ويبتعد ينتقص الورد وتزداد المسافات واللهث وراء الرجل...
لا يا عزيزي..
... افق...
لحظه انتهاء وردك لها رصيدك نفذ...
وبطبع المراه الوفاء والعطاء..
تبدا بشراء ورد اخر وعطاء اخر..
وانت تاخذ من رصيدها هي الان..
وتأتي اللحظه فتفقد رغبتها في الورد وفي الشراء والعطاء بل وتكره من وهبها الورد وتكره الورد..
وتعود لا تلتفت ابدا بنظره للخلف وتطول مسافه الرجوع..
وتعود بمفرها بلا ورد ولا صحبه حبيب ولكن طريق بعيد بمفردها فيه.. ومعها ذكريات الورد...
عزيزي الرجل ...
عطائك لا ينتهي لحظه وصولك لمبتغاك..
بانها احبتك ...
ولا تظن انها ستعطي كثيرا بعد انتهاء رصيدك ورصيدها الجديد لك.. لن يستمر طالما بدات انت ان تكون اناني تاخذ ولا تعطي معتمد علي رصيدك القديم...
اعلم ان الطبيعه تدفعك ببدايه العطاء حتي تقتنع المراه وتستمر في عطائك لها وهي ايضا تبدا في العطاء...
الحب عطاء مستمر من طرفين حتي نهاية الطريق..
ليس لفتره محدده او لابتغاء هدف ثم نعتمد علي رصيدنا القديم..
لحظه تألم وادراك ايها الرجال..
قبل فوات الاوان...
يري طيف امراه يظن انه يستحق ان يكون بقلبها...
فيبدا بالقاء الورد في طريقها علها يلتفت نظرها له..
مره ثم مره وحين تبدا تلاحظ تميل وتبدا بالتقاط الورد ويبدا هو يلقي ورده ثم ورده وهي تقترب اكثر فاكثر وحينما يتلاقي...
في تلك اللحظة ينتهي عطاء الرجل...
وتبدا المراه بالعطاء الابدي بلا توقف..
فتبدا باللهث خلف الرجل واعطائه من رصيد الورد الذي وهبه لها وتقترب ويبتعد ينتقص الورد وتزداد المسافات واللهث وراء الرجل...
لا يا عزيزي..
... افق...
لحظه انتهاء وردك لها رصيدك نفذ...
وبطبع المراه الوفاء والعطاء..
تبدا بشراء ورد اخر وعطاء اخر..
وانت تاخذ من رصيدها هي الان..
وتأتي اللحظه فتفقد رغبتها في الورد وفي الشراء والعطاء بل وتكره من وهبها الورد وتكره الورد..
وتعود لا تلتفت ابدا بنظره للخلف وتطول مسافه الرجوع..
وتعود بمفرها بلا ورد ولا صحبه حبيب ولكن طريق بعيد بمفردها فيه.. ومعها ذكريات الورد...
عزيزي الرجل ...
عطائك لا ينتهي لحظه وصولك لمبتغاك..
بانها احبتك ...
ولا تظن انها ستعطي كثيرا بعد انتهاء رصيدك ورصيدها الجديد لك.. لن يستمر طالما بدات انت ان تكون اناني تاخذ ولا تعطي معتمد علي رصيدك القديم...
اعلم ان الطبيعه تدفعك ببدايه العطاء حتي تقتنع المراه وتستمر في عطائك لها وهي ايضا تبدا في العطاء...
الحب عطاء مستمر من طرفين حتي نهاية الطريق..
ليس لفتره محدده او لابتغاء هدف ثم نعتمد علي رصيدنا القديم..
لحظه تألم وادراك ايها الرجال..
قبل فوات الاوان...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق