·قصيدتى الأربعاء 22 مايو 2019م ضمها ديوانى الشعرى ( الورقى // الثامن)
المأمول صدوره خلال الأيام القادمة ان شاء الله ، كما تم توثيقها
(الكترونيا ) ولدينا رابطها .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
( فرحة اللقاء ) شعر / رفعت بروبى .
ـــــــــــــــــــــــــــــــ
إنى أحبكِ ياحبيبة خاطرى .. مازال رسمكِ يستبيحُ دفاترى !!
لمّا رأيتك فى المساء بهرتِنِى .. فقد استبحْتِ مودتى ومشَاعِرى !!
ياحسن صوتكِ عندما قلتِ لنا : بصراحةِ إنى أحبك شِـاعِرى !!
فأجيب : قد نلت الرضا مِن حلوتى..وغدا الطريقُ مزّينا بأزاهرى !!
خلع الإله عليكِ كل محاسن ِِ .. حتى جمالك فاق كل تَصَوّرِى !!
حادثتِنى بالأمس طيلة ساعة .. فرجعت أرفل فى ثياب تبخترى !!
قد ُرحتُ أُنْشِدُ بعض شِعر( نِزارنا)..وكذاك أنشد حلو شِعر (البحترى ) (1)
قد كان قلبى ُمجهدا ، متوتّرا .. حادثتِنى فأزلت ِ كل تَوتّرى !!
وسمعت منكِ الشدو ، أى عذوبةِِ ؟ رنّات صوتك كم ُتزِيد ُ تأثّرى !!
قالت " سأجعل ليلتى أسطورة .. وأذِيقُ ثَغرك شَهدنا ياشَاعِرى !!
كيف الحبيب أضِيره بهجيرنا ؟؟ وهو الذى يحوى جميع سرائرى ؟
لابد أن أزجيه حلو مشاعرى .. كى ما يُصَوّب نثرنا وخواطرى !!
هيّا بلا خجل ِِ نعيش غرامنــا .. ونهيمُ عِشقا فى مساءِِ عبقرى !!
أنت الذى امتلك الفؤاد بشِعرهِ .. وأسَرت كل مشاعرى يامُفتَرى !!
فعليك أن تقتاتَ شَهد رِضَابنــــا .. وبقبلة ِِ من وحى عشق ِِ سَاحِر !!
نسقت إصِيّصا يضم أزاهرى !!وخلعتُ كل خواتمى وأساورى !!
ورششت حلو عطورنا وبسرعـة ِِ .. قالت : تهيّأنا للقيا شَــــــاعِرى !!
هيّا لتحتوى الحبيبة ، عاشقِى .. وتفك ( بالكفَين ) كل ضفائرى !!
وتذيبنى فى لحظةِِ ، وبقبلة ِِ .. ونغيِبُ فى حضن ِِ جميلِِ ساحِرِ !!
....................................................
فغدوت مشتاقا للقيا حلوتــى .. لأأبثها شَوقى وحلو مشَاعِرى !!
فتمايلى ياحــــــلوتى وتدلّلى .. وتبخترى رفق ( القميص الأحمر ) !!
لما رأيت (قميصها ) زاد الهوى .. قـــــد زَيّنته بوردةِِ وأزاهِرِ !!
....................................................
أسهبت ِ فى وصف لليلة فرحنا .. فالليلُ عُرْسكِ ياحبيبة أبشِرى !!
قد صغتها بقصيدةِِ موزونــــة .. فاستنزَفت حِبرِى وكل دفاترى !! ِِ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
1= ( نزارنا ) الشاعر العربى السورى الكبير ( نزار قبانى ) .
( البحترى ) الشاعر الأموى المعروف لنا جميعا .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
( فرحة اللقاء ) شعر / رفعت بروبى .
ـــــــــــــــــــــــــــــــ
إنى أحبكِ ياحبيبة خاطرى .. مازال رسمكِ يستبيحُ دفاترى !!
لمّا رأيتك فى المساء بهرتِنِى .. فقد استبحْتِ مودتى ومشَاعِرى !!
ياحسن صوتكِ عندما قلتِ لنا : بصراحةِ إنى أحبك شِـاعِرى !!
فأجيب : قد نلت الرضا مِن حلوتى..وغدا الطريقُ مزّينا بأزاهرى !!
خلع الإله عليكِ كل محاسن ِِ .. حتى جمالك فاق كل تَصَوّرِى !!
حادثتِنى بالأمس طيلة ساعة .. فرجعت أرفل فى ثياب تبخترى !!
قد ُرحتُ أُنْشِدُ بعض شِعر( نِزارنا)..وكذاك أنشد حلو شِعر (البحترى ) (1)
قد كان قلبى ُمجهدا ، متوتّرا .. حادثتِنى فأزلت ِ كل تَوتّرى !!
وسمعت منكِ الشدو ، أى عذوبةِِ ؟ رنّات صوتك كم ُتزِيد ُ تأثّرى !!
قالت " سأجعل ليلتى أسطورة .. وأذِيقُ ثَغرك شَهدنا ياشَاعِرى !!
كيف الحبيب أضِيره بهجيرنا ؟؟ وهو الذى يحوى جميع سرائرى ؟
لابد أن أزجيه حلو مشاعرى .. كى ما يُصَوّب نثرنا وخواطرى !!
هيّا بلا خجل ِِ نعيش غرامنــا .. ونهيمُ عِشقا فى مساءِِ عبقرى !!
أنت الذى امتلك الفؤاد بشِعرهِ .. وأسَرت كل مشاعرى يامُفتَرى !!
فعليك أن تقتاتَ شَهد رِضَابنــــا .. وبقبلة ِِ من وحى عشق ِِ سَاحِر !!
نسقت إصِيّصا يضم أزاهرى !!وخلعتُ كل خواتمى وأساورى !!
ورششت حلو عطورنا وبسرعـة ِِ .. قالت : تهيّأنا للقيا شَــــــاعِرى !!
هيّا لتحتوى الحبيبة ، عاشقِى .. وتفك ( بالكفَين ) كل ضفائرى !!
وتذيبنى فى لحظةِِ ، وبقبلة ِِ .. ونغيِبُ فى حضن ِِ جميلِِ ساحِرِ !!
....................................................
فغدوت مشتاقا للقيا حلوتــى .. لأأبثها شَوقى وحلو مشَاعِرى !!
فتمايلى ياحــــــلوتى وتدلّلى .. وتبخترى رفق ( القميص الأحمر ) !!
لما رأيت (قميصها ) زاد الهوى .. قـــــد زَيّنته بوردةِِ وأزاهِرِ !!
....................................................
أسهبت ِ فى وصف لليلة فرحنا .. فالليلُ عُرْسكِ ياحبيبة أبشِرى !!
قد صغتها بقصيدةِِ موزونــــة .. فاستنزَفت حِبرِى وكل دفاترى !! ِِ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
1= ( نزارنا ) الشاعر العربى السورى الكبير ( نزار قبانى ) .
( البحترى ) الشاعر الأموى المعروف لنا جميعا .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق