ألا ليت تعي صبابةً
قد ضاق بالودِ العذالُ
ضجرتٌ الوعودَ قاطبةً
كن فارساً عن الرياء رجولٌ
أجهر وأقسم معلناً توبةً
صه عن النساءٍ وبغيهن فلولُ
لا سلطان إن أشعلتُ أنوثةً
قد أرميك ترتجي وصال ُ
فاتن اسماعيل
سؤال. والصمت الجواب من أضناه بعد طول الصبر الحنين ومضى على درب ذكرى ولت بمحراب الوتين دام بحلم باللقاء يناجي نجم طيف بالرجاء حجب عن حناي...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق