أتيت الدار وأن كانت من الحجر 

تذكرنى بالذين رحلو وماهجرو
لعل النوم فى لحظات يرجعهم
فاستذكر ذاك الود والقبل
مشتاق ولااجد حرجا
فالشوق يعرفه من ذاق ترف الود
غير الدهر لايخلو من الكدر
فرج البصير
سؤال. والصمت الجواب من أضناه بعد طول الصبر الحنين ومضى على درب ذكرى ولت بمحراب الوتين دام بحلم باللقاء يناجي نجم طيف بالرجاء حجب عن حناي...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق