عندما لا تجيد لعب أدوار الدراما
لا تقتحم خشبة مسرحي
وتسترق الأضواء بكل ركنٍ فيها
هناك ذكرى تراودني تراني تارة أبتسم
وأخرى أجهشُ بالبكاء
لن يقنعني حوارك بأنك مازلت تريدني
مواقفك سيدي سخرية و هراء بهراء
إحذر جمهورك قد ينتقدك وينتقدني!!
وخلف الكواليس
العب الدور بذكاء على عتبة الغدر قتلت الغرام.
وقتلتني .... ! ويحك لم أظنك يوماً بهذا الدهاء!!!!
خاطرة بعنوان دراما.... بقلم.الشاعرة والأديبة : د. نور محمد

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق