##-----الجَمَال ذاته----
---------------------------
لهمساته،لعبراته،
أوحى إليَّ بالجمال ذاته
أهداني عقيقاً من مرمر إبتساماته
لمستها إعجاباً من بريق نظراته
لآليء ماسيه لروحي من فؤاده
آه من حنانه،آه من أشجانه
زهور نرجسيه تعطر وجدانه
ترقرق وريدي بعبير نبضاته
مباح إليَّ أن أتجرأ لسؤاله
هل يعشقني كما هويت غرامه ؟
هل يحبني كما أحببت مشاعره ؟
هل من وجودي دليلاً لعنوانه ؟
هل من نسماتي ترياقاً لآهاته ؟
أتوق لإجابة تأخذني لأحضانه
تطير بي لعالم أحلامه
حنيني إليها من خيال إحساسه
حقيقةً خجله من بيان مشاعرى له
لكنني أشتاق لإرتشافها منه
عسلاً و شهداً من كاساته
قمراً راسياً بسمائه
راقياً بسماته
يراني نجمةً متلألئةً بفضائه
عصفورة غناء لآذانه
تراتيل شفاهي إكسيراً لبستانه
---------------------------
لهمساته،لعبراته،
أوحى إليَّ بالجمال ذاته
أهداني عقيقاً من مرمر إبتساماته
لمستها إعجاباً من بريق نظراته
لآليء ماسيه لروحي من فؤاده
آه من حنانه،آه من أشجانه
زهور نرجسيه تعطر وجدانه
ترقرق وريدي بعبير نبضاته
مباح إليَّ أن أتجرأ لسؤاله
هل يعشقني كما هويت غرامه ؟
هل يحبني كما أحببت مشاعره ؟
هل من وجودي دليلاً لعنوانه ؟
هل من نسماتي ترياقاً لآهاته ؟
أتوق لإجابة تأخذني لأحضانه
تطير بي لعالم أحلامه
حنيني إليها من خيال إحساسه
حقيقةً خجله من بيان مشاعرى له
لكنني أشتاق لإرتشافها منه
عسلاً و شهداً من كاساته
قمراً راسياً بسمائه
راقياً بسماته
يراني نجمةً متلألئةً بفضائه
عصفورة غناء لآذانه
تراتيل شفاهي إكسيراً لبستانه
##----------الأديبه الشاعره------
منى فتحى حامد
6/9/2018.
منى فتحى حامد
6/9/2018.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق