(أيظن)
أيظن أني أشتاق لذكراه ...
ولدموع عينيه ..وبكاه ..
ورسم الكذب على شفتاه ..
لا ...لم أشتاق إليه. .
ولا إلى اللجوء لأنفاسه ..الكاذبة...المتجمدة..
فاليوم عادت لي روحي ...
من بين طياته..
لتسكن أنفاسي ..
من بعد الأيام الماضية ...
فبراعم عشقي للحياة ..بدونه...
كالاطفال تحبوا بيدي ..
فأنا الذى فرشت الزهور يوما بدروبه ...
وجعلت عطورها تحت قدميه ...
وتهفو لتلامس خديه ..
فما رأيت منه شيئاً. ..
وذبلت حياتي بين مقلتيه ...
سأروي بستاني بدموع عينيه ..
لتندم على أيامي ..
وليتجدد الأمل في وفيه ..
واقطف الورود الحمرا ..
واهدها لأيامي ...
وايامه الآتية. .
والاصفر اهديه لغيرتي ..
على شمس الصباح المشرقة..
على شباك غرفتها ..
داخل الأسوار العاليه...
والندى اسوقه بزفات دمعي ..
ليغسل دموع الحبيبه ..
بين أغصان الشجر ...
وأوراقها الخضرا ..
فما أجمل الحياة ..
بين نبضات الطبيعة ....
ولا رجوع لك إلا. ..
سعدت بالأحاسيس السامية. ...
بين أحضان قلبي...
ودنيتي الجديدة..........
..مصربقلمي / فايز علام . ..28/9/2018

ولدموع عينيه ..وبكاه ..
ورسم الكذب على شفتاه ..
لا ...لم أشتاق إليه. .
ولا إلى اللجوء لأنفاسه ..الكاذبة...المتجمدة..
فاليوم عادت لي روحي ...
من بين طياته..
لتسكن أنفاسي ..
من بعد الأيام الماضية ...
فبراعم عشقي للحياة ..بدونه...
كالاطفال تحبوا بيدي ..
فأنا الذى فرشت الزهور يوما بدروبه ...
وجعلت عطورها تحت قدميه ...
وتهفو لتلامس خديه ..
فما رأيت منه شيئاً. ..
وذبلت حياتي بين مقلتيه ...
سأروي بستاني بدموع عينيه ..
لتندم على أيامي ..
وليتجدد الأمل في وفيه ..
واقطف الورود الحمرا ..
واهدها لأيامي ...
وايامه الآتية. .
والاصفر اهديه لغيرتي ..
على شمس الصباح المشرقة..
على شباك غرفتها ..
داخل الأسوار العاليه...
والندى اسوقه بزفات دمعي ..
ليغسل دموع الحبيبه ..
بين أغصان الشجر ...
وأوراقها الخضرا ..
فما أجمل الحياة ..
بين نبضات الطبيعة ....
ولا رجوع لك إلا. ..
سعدت بالأحاسيس السامية. ...
بين أحضان قلبي...
ودنيتي الجديدة..........
..مصربقلمي / فايز علام . ..28/9/2018
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق