كم ذا يراودك القلم
وتميس في دنياكَ عرائسُ الشوق القديم
كالعشق نبضُ الحبر توقاً للعناق
مشغوفةٌ تلك الوريقات الرقيقة بارتواء
والروح حافلةٌ بأنغامٍ وأحلام حزينة
وتلوح مثلَ الوهم ألوانُ الحكايات القديمة
أيامَ كان اللون مرتعشاً برنات الفرح
أيام كان الوردُ يهمس ضوعُه
تزهو به الأنسامُ تحمله كقبلةِ عاشقٍ
ذاق العناق وغادرت دنياه لهفات اللقاء
ماأضيع اللحظات إن ظمئت وأخطأها الروى
وتنهدت وتلفتت بحثاً عن العشق الأريج
أنى لروحٍ مازجت وجعَ السنين
ذاقت مرارة غيبةٍ طالت وأوجعها الحنين
أنى لها استحضار ذاك العطر .....ذاك الفيض .... من زهو اللقاء
كيف الرجوع إذا جفتْ معاني الروحِ في حُللِ الحنين
وتميس في دنياكَ عرائسُ الشوق القديم
كالعشق نبضُ الحبر توقاً للعناق
مشغوفةٌ تلك الوريقات الرقيقة بارتواء
والروح حافلةٌ بأنغامٍ وأحلام حزينة
وتلوح مثلَ الوهم ألوانُ الحكايات القديمة
أيامَ كان اللون مرتعشاً برنات الفرح
أيام كان الوردُ يهمس ضوعُه
تزهو به الأنسامُ تحمله كقبلةِ عاشقٍ
ذاق العناق وغادرت دنياه لهفات اللقاء
ماأضيع اللحظات إن ظمئت وأخطأها الروى
وتنهدت وتلفتت بحثاً عن العشق الأريج
أنى لروحٍ مازجت وجعَ السنين
ذاقت مرارة غيبةٍ طالت وأوجعها الحنين
أنى لها استحضار ذاك العطر .....ذاك الفيض .... من زهو اللقاء
كيف الرجوع إذا جفتْ معاني الروحِ في حُللِ الحنين
عبدالرزاق القصاب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق