محمد عبدالرحمن
لن اسلاه...
محمد عبد الرحمن..
...
وفي نفس المكان الذي كان
به نلتقي ونفس الكهف الذي
كان عن البشر يخفينا ..
ما بعدت عنه ولاتركته فكيف
انسا وكرا كان يؤينا..
فيه قبلتنا كانت برد وسلاما
تطفيء نار الجوي شوق كان يكوينا...
مهلا والله ماكنت يوم طول بعادك ناسيا..
ولا قربت من مكان كنتي تكرهين...
حبيبه في القلب عشقها كانها البدر في تكوينه
سبحان ماخلقك كأنكي خلقتي كما تشتهين..
لقد سهرتيني حزين باكيا سهاد
المعذبين.....
وقد حرت من قلبي عندما اهم
اهاجيكي...
ولم يخفق خفقات الحزين الذي
يناديكي..
ويعاتبني كاني انا الظالم لكي..
ويلوم عيني ودموعها..التي تطفي لهيبي..
الم يعلم اني مازلت اللثم اناملي
التي كانت تداعب خصلات شعرك الذهبي الجميل..
ومفاتنك الساحره ذات الاكعاب
والقوام المثير...
وغازالتك غزال الحمام لانثاه
في دلال وحب حميم..
وجعلتي كفي مباح ليكشف الوشاح عن وجه بدار اضاء المكان..
الم يكن لي هذا هوا الفوز العظيم...
ياسيده الكون ياملكت الروح والقلب
ياليت كنا مازلنا متعانقين....
يا من بعدتي وهجرتني لما لاتاتين.
قلب المحب مكسور وجسده بيد الاسقام عليل..
يا من للعشق تدرون لقد استودعت بدرا يهواه قلبي وعن عيني محجوب..
كان يرضا ويغضب وبسمته نورا
مااجمل دلاله وما احلي فعاله.
يامحبين...تب لقلبي لم يبت يوم في بعد الحبيب
الا به نغز ووجعا والم الفؤاد هدير..
فمتي يمسح بيده الحزن من علي جبين الحبيب؟
اغالط الناس ان قالوا عليه قولا غير مقبول
كاني لا اريد ان يذكروا مافعل بي الحبيب. ؟؟
ويذوب فيه فكري عندما يغزوني طيفه او اري له حلما رقيق..
واطير سابحا في الفضاء كا طير كان في قفص سجينا..
يريد مني الناس ان اسلاه وارضي عنه بديلا...!
اتدرون ان حبه مذهبي فان ارتضيت كاني عدت للكفر بعد إيماني...
ياحبيب القلب متي ينتهي زمن العناد..الم يكن لنا بيت نعيش فيه
وكان انسنا الموده والحب..
ويغتاظ حسادنا من فرحتنا
ولهونا وسهرنا والعناق الذي
كان تشرق عليه الشمس..
لقد سنت الاقلام له لتكتب
اغرب قصه حبا ..
لقد غدر الدهر وانتصر الحاسدين
وفرق شملنا..
وخلت الدار من عشقها وستدلت
الستار بلون الاسود.
اتريدون من ان اسلاها وهيا الفؤاد.....
ياعزالي لم يخلا قلبي من حبها
فما زالت تشاركني القدور..
ياساده ان نفض عهدي حبيبي
وبدلوه..
ولا تحسبوا قلبي ببعده ياسلاه
فاالموت اقرب وارحم من البعاد
قد حفر في داخلي مسكنه...
وانا به رؤف وان اشعل نار
تحرق بها الجسد المنهوك...
...
محمد عبد الرحمن..
....
لم اسلاه
محمد عبد الرحمن..
...
وفي نفس المكان الذي كان
به نلتقي ونفس الكهف الذي
كان عن البشر يخفينا ..
ما بعدت عنه ولاتركته فكيف
انسا وكرا كان يؤينا..
فيه قبلتنا كانت برد وسلاما
تطفيء نار الجوي شوق كان يكوينا...
مهلا والله ماكنت يوم طول بعادك ناسيا..
ولا قربت من مكان كنتي تكرهين...
حبيبه في القلب عشقها كانها البدر في تكوينه
سبحان ماخلقك كأنكي خلقتي كما تشتهين..
لقد سهرتيني حزين باكيا سهاد
المعذبين.....
وقد حرت من قلبي عندما اهم
اهاجيكي...
ولم يخفق خفقات الحزين الذي
يناديكي..
ويعاتبني كاني انا الظالم لكي..
ويلوم عيني ودموعها..التي تطفي لهيبي..
الم يعلم اني مازلت اللثم اناملي
التي كانت تداعب خصلات شعرك الذهبي الجميل..
ومفاتنك الساحره ذات الاكعاب
والقوام المثير...
وغازالتك غزال الحمام لانثاه
في دلال وحب حميم..
وجعلتي كفي مباح ليكشف الوشاح عن وجه بدار اضاء المكان..
الم يكن لي هذا هوا الفوز العظيم...
ياسيده الكون ياملكت الروح والقلب
ياليت كنا مازلنا متعانقين....
يا من بعدتي وهجرتني لما لاتاتين.
قلب المحب مكسور وجسده بيد الاسقام عليل..
يا من للعشق تدرون لقد استودعت بدرا يهواه قلبي وعن عيني محجوب..
كان يرضا ويغضب وبسمته نورا
مااجمل دلاله وما احلي فعاله.
يامحبين...تب لقلبي لم يبت يوم في بعد الحبيب
الا به نغز ووجعا والم الفؤاد هدير..
فمتي يمسح بيده الحزن من علي جبين الحبيب؟
اغالط الناس ان قالوا عليه قولا غير مقبول
كاني لا اريد ان يذكروا مافعل بي الحبيب. ؟؟
ويذوب فيه فكري عندما يغزوني طيفه او اري له حلما رقيق..
واطير سابحا في الفضاء كا طير كان في قفص سجينا..
يريد مني الناس ان اسلاه وارضي عنه بديلا...!
اتدرون ان حبه مذهبي فان ارتضيت كاني عدت للكفر بعد إيماني...
ياحبيب القلب متي ينتهي زمن العناد..الم يكن لنا بيت نعيش فيه
وكان انسنا الموده والحب..
ويغتاظ حسادنا من فرحتنا
ولهونا وسهرنا والعناق الذي
كان تشرق عليه الشمس..
لقد سنت الاقلام له لتكتب
اغرب قصه حبا ..
لقد غدر الدهر وانتصر الحاسدين
وفرق شملنا..
وخلت الدار من عشقها وستدلت
الستار بلون الاسود.
اتريدون من ان اسلاها وهيا الفؤاد.....
ياعزالي لم يخلا قلبي من حبها
فما زالت تشاركني القدور..
ياساده ان نفض عهدي حبيبي
وبدلوه..
ولا تحسبوا قلبي ببعده ياسلاه
فاالموت اقرب وارحم من البعاد
قد حفر في داخلي مسكنه...
وانا به رؤف وان اشعل نار
تحرق بها الجسد المنهوك...
...
محمد عبد الرحمن..
....
لم اسلاه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق