ةةة لا تسألني الرحيل ةة
ةةةةةةةةةةةةةةة
ماذنب الاعتذار،،،،،،
إذا ماالهجر زار،،،،،
وبريق الانتظار،،،،،،!
قد جف بحلم النهار،،،
وإذا مالليل تجني بدار،،
ةةةةةةةةةةةةةةة
ماذنب الاعتذار،،،،،،
إذا ماالهجر زار،،،،،
وبريق الانتظار،،،،،،!
قد جف بحلم النهار،،،
وإذا مالليل تجني بدار،،
أثكلني هموم الديار،،،
حقيبة الزكريات،،،،،،،
قد ضنت الافكار،،،،،،
ولهيب الاشوق،،،،،،،!
قد اضناها طول الانتظار
أنتظر،،،،؟
ازرع في حدائقي الاشجار،،!
الفل والياسمين والثمار،،،،،
اقطف الازهار للعطور،،،،،،
وعلي أزرعي وسادة الاعتدار
بكل ليل ابدلها ورود،،،،،،،!
واتتظر الوعود والعود والخلود
انتظر الرجوع والورود،،،،
فقد فاض الحنين للجبين،،،
فلا تسألني الرحيل،،،،،،،!
فأسل العودة والشوق،،،،،
وقل للأحاسيس تعود،،،،،،!
وللمشاعر لن تغيب،،،،،،،
فلا تطيل الغياب،،،،،،،،،!
ولا تطرق الابوب ،،،،،،،
ولا هو موصد ولا بالوراب،،!
الباب مفتوح ،،،،،،،،،،،،،
فلا تطيل الغياب،،،،،،،؟
اشرعتي منهكة من الانتظار،،
اوردتي لم توصد الاشتياق،،،
اتتظرك في الصباح والمساء،،
ذاكرتي تتجدد محملة بالذكريات
لاتجعلها فريسة لليأس،،،،،،،!
إطرح الفرح من البوؤس،،،،،
تشقشق عصافير النهار،،،،،،!
وعقارب الساعة بالانهيار،،،،،
وقمر ينتشي بالضياء،،،،،،،،
موعدي هنا منتظرة ،،،،،،،،،!
علي الميعاد
ولاتسجلني بالغياب
محمد زايد
حقيبة الزكريات،،،،،،،
قد ضنت الافكار،،،،،،
ولهيب الاشوق،،،،،،،!
قد اضناها طول الانتظار
أنتظر،،،،؟
ازرع في حدائقي الاشجار،،!
الفل والياسمين والثمار،،،،،
اقطف الازهار للعطور،،،،،،
وعلي أزرعي وسادة الاعتدار
بكل ليل ابدلها ورود،،،،،،،!
واتتظر الوعود والعود والخلود
انتظر الرجوع والورود،،،،
فقد فاض الحنين للجبين،،،
فلا تسألني الرحيل،،،،،،،!
فأسل العودة والشوق،،،،،
وقل للأحاسيس تعود،،،،،،!
وللمشاعر لن تغيب،،،،،،،
فلا تطيل الغياب،،،،،،،،،!
ولا تطرق الابوب ،،،،،،،
ولا هو موصد ولا بالوراب،،!
الباب مفتوح ،،،،،،،،،،،،،
فلا تطيل الغياب،،،،،،،؟
اشرعتي منهكة من الانتظار،،
اوردتي لم توصد الاشتياق،،،
اتتظرك في الصباح والمساء،،
ذاكرتي تتجدد محملة بالذكريات
لاتجعلها فريسة لليأس،،،،،،،!
إطرح الفرح من البوؤس،،،،،
تشقشق عصافير النهار،،،،،،!
وعقارب الساعة بالانهيار،،،،،
وقمر ينتشي بالضياء،،،،،،،،
موعدي هنا منتظرة ،،،،،،،،،!
علي الميعاد
ولاتسجلني بالغياب
محمد زايد
أعجبنيعرض مزيد من التفاعلات
تعليق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق