
.......... كثيراً ما كان يصادق الصمت و لا يبوح بمكنون صدرة...
تارةً يحب و تارةً أخري يغلي كمرجل مكتوم....!
فماذا به الأن لا أدري........ بل لعله لا يدري هو؟
و لكنة كعادتة دوماً يسير في الطرقات مزهوا و يسمع موسيقاه التي ألفها و
يقراء كتابات أهم مفكرية الذين أحبهم............ لكن به شيئاً ما؟
شارداً منفرداً عيناه تبحث و عقلة لا يهداء و بدأ جسده في الذبول شيئاً فشيئا...... علة ينطق بما فية....
لكنة
صادق الصمت و لا أظنة ناجٍ
شريف جامع 🌿🌿🌿🌿🌿
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق