محمد عبدالرحمن
تلموني علي النظراليها
وتهجرني وروحي في
يديها
وتبعدني وتعلم ما في
قلبي
كأن آلله قد اوحي إليها
كتبت حروف إسمها على
جدار القلب
فلا عينى ترى غيرها
ولا قلبي ينشغل إلا لها
فيا قلبي نزعتك من فؤادي
ووجدي لها يميل ..
بدرا يضيء في السماء
غزال له جيد باراق....
حوله اللؤلؤ منثور لا يزينه
الدر ولاكن هو مزان الدر..
ملاك محاسنه البديعه جنده
قومه تهتز له عروش
قلبه به رقه جار عليه بها
يا قلبه القاسي اذا غضب
نلنه منه العذاب
..باقلبي لك البقاء في عشقه
ولي أنا الفناء .
..قسما بوجنتيك وب ثغرك
الباسم ..لن انسا وان نسيت
سحر عيونك ونبل لحظها.
جعلتني لها أسير..
فلا تلومني أن سألت مدامعي
فى هجرك .. فبعدك هوا قتلى
ياقتلي ...
أعاتب قلبي اهذي إلتي همت
فيها حبا ..
وشوقا وبهرت بيها الوجد
فأنك معذور ....
فقال قلبى هيا التي رمتني
بسهم اللحاظ عمدا وما رثت
لحالي ..
وذلي.وانكساري. وغربتي.
فأصبحت مسلوب الفؤاد
متيما انوح وابكى ليلي
ويومي ...
وحياه قلبى الذى عسقق
وذلني وذاد في المي وعذابي
لن.انساكي ولن ايءس في هواكي
فأن جفوتي في اللقاء...
فإن طيفك أمام عينى وذكراكي
مؤنسي ولن اتغير في هواك
وكل ورده هيا خداك
وكل شربه ماء هيأ ريقق
الذي تلقيته من بين شفاك...
وتهجرني وروحي في
يديها
وتبعدني وتعلم ما في
قلبي
كأن آلله قد اوحي إليها
كتبت حروف إسمها على
جدار القلب
فلا عينى ترى غيرها
ولا قلبي ينشغل إلا لها
فيا قلبي نزعتك من فؤادي
ووجدي لها يميل ..
بدرا يضيء في السماء
غزال له جيد باراق....
حوله اللؤلؤ منثور لا يزينه
الدر ولاكن هو مزان الدر..
ملاك محاسنه البديعه جنده
قومه تهتز له عروش
قلبه به رقه جار عليه بها
يا قلبه القاسي اذا غضب
نلنه منه العذاب
..باقلبي لك البقاء في عشقه
ولي أنا الفناء .
..قسما بوجنتيك وب ثغرك
الباسم ..لن انسا وان نسيت
سحر عيونك ونبل لحظها.
جعلتني لها أسير..
فلا تلومني أن سألت مدامعي
فى هجرك .. فبعدك هوا قتلى
ياقتلي ...
أعاتب قلبي اهذي إلتي همت
فيها حبا ..
وشوقا وبهرت بيها الوجد
فأنك معذور ....
فقال قلبى هيا التي رمتني
بسهم اللحاظ عمدا وما رثت
لحالي ..
وذلي.وانكساري. وغربتي.
فأصبحت مسلوب الفؤاد
متيما انوح وابكى ليلي
ويومي ...
وحياه قلبى الذى عسقق
وذلني وذاد في المي وعذابي
لن.انساكي ولن ايءس في هواكي
فأن جفوتي في اللقاء...
فإن طيفك أمام عينى وذكراكي
مؤنسي ولن اتغير في هواك
وكل ورده هيا خداك
وكل شربه ماء هيأ ريقق
الذي تلقيته من بين شفاك...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق