وأفوض أمري
وداعا....
جئتَ كالبدر التمام
يتفاخرُ بضيائه
في السماء
وحللتَ ضيفا مباركا
كآياتِ الذكر المبين
تجول في قلوبنا
بدوائر الأتقياء
ونزعتَ من صدرورنا
دهاليز التمردِ
وعرين الأشقياء
جمعتَ عبادكَ
في وقتِ الأذان
وقد توحدوا
صلاة..وركوع..وسجود
لافرقَ من أغنياء
أو فقراء
كؤوسُ الخير
قد أمتلأت من عسلٍ
مصفى
تستطابُ بها النفسُ
ونبلغُ بها منازل الأقمار
والسعداء
هي ليلةٌ مباركةٌ
في شهره
بألف سنةٍ مما تعدون
هديةُ الخالق لرسولهِ
خاتم الأنبياء
وداعا...
مضيتَ كالنسيمِ باردا
على قلوبنا
وإن اخذتْ بساعاتنا
الرمضاء
العشقُ فيكَ أزلي
كخلقِ الأرض
والسماء
وجلساتُ الرحمة المزداة
تنيرُ الطرقات المهجورة
وتنفضُ عن جناحيها
الظلماء
دموعٌ...ودموع
حرى
ذرفناها...نتوسلُ المغفرةَ
والرجاء
صومٌ..وعبادة
فيه يجزى العبد
بألف...ألف..
جزاء
غنيٌ القصورِ والموائد
يستشعرُ دونه جوعا
من بطون ِ الفقراء
وداعا...
نرفعُ الأكفَ خاشعين
مذعنين لرب أن يلبي
النداء
وملائكة زحامُ
تتناقلُ بين الأرض
والسماء
ندعوه صادقين
أن يستجيبَ
الدعاء
والأمر ُ لديهِ محتوم
في الضراء
والسراء
....قلمي...سناء الخالدي
...العراق....
يتفاخرُ بضيائه
في السماء
وحللتَ ضيفا مباركا
كآياتِ الذكر المبين
تجول في قلوبنا
بدوائر الأتقياء
ونزعتَ من صدرورنا
دهاليز التمردِ
وعرين الأشقياء
جمعتَ عبادكَ
في وقتِ الأذان
وقد توحدوا
صلاة..وركوع..وسجود
لافرقَ من أغنياء
أو فقراء
كؤوسُ الخير
قد أمتلأت من عسلٍ
مصفى
تستطابُ بها النفسُ
ونبلغُ بها منازل الأقمار
والسعداء
هي ليلةٌ مباركةٌ
في شهره
بألف سنةٍ مما تعدون
هديةُ الخالق لرسولهِ
خاتم الأنبياء
وداعا...
مضيتَ كالنسيمِ باردا
على قلوبنا
وإن اخذتْ بساعاتنا
الرمضاء
العشقُ فيكَ أزلي
كخلقِ الأرض
والسماء
وجلساتُ الرحمة المزداة
تنيرُ الطرقات المهجورة
وتنفضُ عن جناحيها
الظلماء
دموعٌ...ودموع
حرى
ذرفناها...نتوسلُ المغفرةَ
والرجاء
صومٌ..وعبادة
فيه يجزى العبد
بألف...ألف..
جزاء
غنيٌ القصورِ والموائد
يستشعرُ دونه جوعا
من بطون ِ الفقراء
وداعا...
نرفعُ الأكفَ خاشعين
مذعنين لرب أن يلبي
النداء
وملائكة زحامُ
تتناقلُ بين الأرض
والسماء
ندعوه صادقين
أن يستجيبَ
الدعاء
والأمر ُ لديهِ محتوم
في الضراء
والسراء
....قلمي...سناء الخالدي
...العراق....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق