ذنب لا يغتفر
عنكبوت كانت خيوطها
فحباها من حباها
اغلقت ازان البشر
بصمود لا يقتدر
فهاب منها القدر
بخيوط احجبت النور المنتظر
من رؤية الخطر
ذو لون جميل صامدا لا يلين
عاشت تلك السنين
يهواها قلوب البشر
هل هو القدر ام ذنب لا يغتفر
ام صمت الدنيا اغلق اذان البشر
بين حاضر وماضى
سعى من سعى اليها وطرق
من طرق بابها
ولم يعلم الخطر
من نلوم وتغيرت مائة لون
ابهرن الكون بتجسيد الخيانة
مائه لون
حين اغمضت كل العيون
عن قلبا جاسرا
لايلين ولايعرف معنى الحنين
ولا يهاب العمر اذا اقتدر
فى ذنب لا يغتفر
بقلم .. ناصر سيدهم ..
عنكبوت كانت خيوطها
فحباها من حباها
اغلقت ازان البشر
بصمود لا يقتدر
فهاب منها القدر
بخيوط احجبت النور المنتظر
من رؤية الخطر
ذو لون جميل صامدا لا يلين
عاشت تلك السنين
يهواها قلوب البشر
هل هو القدر ام ذنب لا يغتفر
ام صمت الدنيا اغلق اذان البشر
بين حاضر وماضى
سعى من سعى اليها وطرق
من طرق بابها
ولم يعلم الخطر
من نلوم وتغيرت مائة لون
ابهرن الكون بتجسيد الخيانة
مائه لون
حين اغمضت كل العيون
عن قلبا جاسرا
لايلين ولايعرف معنى الحنين
ولا يهاب العمر اذا اقتدر
فى ذنب لا يغتفر
بقلم .. ناصر سيدهم ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق