ألا يا ليلى فغنى
بين أصداء التمنى
عصفت بى أمنياتى
وكان لى قلب فتنى
كيف أدعوه حبيبا
فيما أنه قد نهرنى
أدنو منه يزدجرنى
كيف والقلب جريح
يأتى منه ما آلمنى
يا عيونى كم سهرت
بالأشواق تأن
أظلمت منى حياتى
كان هذا رغم عنى
تستجيب لآهاتى
ينتحب قلبى وظنى
هذا والبعض دعانى
لحياة قد تجرنى
أألبى من نادانى
عل قلبى يسهو منى
أم أغادر لى ديارا
فيها كان من أسرنى
هذا ما دار برأسى
أنتظر ردا يعينى
يا حبيبا أدنو منى
لشغاف القلب اسمع
فيه أنت من سكنى
ورددت القول ذاته
فاستكان وأعرنى
لحظة كانت سبيلى
فيها هو من ذكرنى
#بتول عبد المعز
بين أصداء التمنى
عصفت بى أمنياتى
وكان لى قلب فتنى
كيف أدعوه حبيبا
فيما أنه قد نهرنى
أدنو منه يزدجرنى
كيف والقلب جريح
يأتى منه ما آلمنى
يا عيونى كم سهرت
بالأشواق تأن
أظلمت منى حياتى
كان هذا رغم عنى
تستجيب لآهاتى
ينتحب قلبى وظنى
هذا والبعض دعانى
لحياة قد تجرنى
أألبى من نادانى
عل قلبى يسهو منى
أم أغادر لى ديارا
فيها كان من أسرنى
هذا ما دار برأسى
أنتظر ردا يعينى
يا حبيبا أدنو منى
لشغاف القلب اسمع
فيه أنت من سكنى
ورددت القول ذاته
فاستكان وأعرنى
لحظة كانت سبيلى
فيها هو من ذكرنى
#بتول عبد المعز
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق