،،،باب في العالي،،،بقلم الشاعر/رمضان البربري
وكأن الوجع مكتوب
أمشية بين الدروب
ونزيف الجرح قاسي
من قساوة القلوب
أنا الصاحب الإنسان
قدمت كتير عرفان
ولا قلت عايز مقابل
غير من صاحب الإحسان
وسافرت مع الأحزان
مهزوز مافيش إتزان
حزين مش لاقي روحي
من ميلان الميزان
ولا صاحب ولا حتي رفيق
ولا عم ولا أخ شقيق
ولا حتي زميل دراسة
ولا خال في أي طريق
وألاقي الدنيا أسودت
والحيرة والأزمة أشتدت
وكل البيبان مقفولة
وكأن العتمة إتمدت
وكل إللي عطفت عليهم
وراحت فلوسي ليهم
باعوني في أول زنقة
بعد ما حاشوا إيديهم
وأدق باب في العالي
أتارية هو إللي قبالي
باب رب الأرباب
مفتوحلك ديما يا غالي
وألاقي الصحبة الصالحة
في لحظة قلوبهم طارحة
مدوا إيديهم في ثواني
ولبسوا زمايلي الطارحة
وكانوا ليا ضهر وسند
وجم ومعاهم المدد
وكان الخير وفير
جاي وملوش عدد
وكأن الوجع مكتوب
أمشية بين الدروب
ونزيف الجرح قاسي
من قساوة القلوب
أنا الصاحب الإنسان
قدمت كتير عرفان
ولا قلت عايز مقابل
غير من صاحب الإحسان
وسافرت مع الأحزان
مهزوز مافيش إتزان
حزين مش لاقي روحي
من ميلان الميزان
ولا صاحب ولا حتي رفيق
ولا عم ولا أخ شقيق
ولا حتي زميل دراسة
ولا خال في أي طريق
وألاقي الدنيا أسودت
والحيرة والأزمة أشتدت
وكل البيبان مقفولة
وكأن العتمة إتمدت
وكل إللي عطفت عليهم
وراحت فلوسي ليهم
باعوني في أول زنقة
بعد ما حاشوا إيديهم
وأدق باب في العالي
أتارية هو إللي قبالي
باب رب الأرباب
مفتوحلك ديما يا غالي
وألاقي الصحبة الصالحة
في لحظة قلوبهم طارحة
مدوا إيديهم في ثواني
ولبسوا زمايلي الطارحة
وكانوا ليا ضهر وسند
وجم ومعاهم المدد
وكان الخير وفير
جاي وملوش عدد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق