"يا ُمعَذِبَتِي "
تُرَاوِغِينيِ فِيِ مَدَايّ
وليْسَ لَكِ سَكَنٌ سِوَاي ً
انَا الحَبِيبُ والرفِيقُ
يَكْفيكِِ عِشْقِي وهَوايً
وشَمْتُ حُبُكِ فِي صِباَيً
بِحُضْنِ قَلْبيّ فِي مِسَايً
شَغفُتُ حُباً ياَ رَجَايً
ذَوَبِنيّ الأمَلِ لِمنُتَهَايّ
عَشِقْتُ صَوتُكِ والنَايً
يَعْزِفُ انُشُودَةَ الْغَوايّ
أحتَضَنُكِ نَبْضًا مَأْوَايً
ويَزِفُ نعِيِمًا لنَجْواي
ما زَال َالخَطَرُ بمرسَايّ
سَاَظَلُ عَلَي عَهْدِ هَوايٍ
إن كان بعيِدًا يا مُنَايّ
فاناَ اخْتَرتُكِ بِكُلِ قُواٍي
لَكِن لوْ لِي طَلبٌ عِندِك
يا مُعَذِبَتِي فَلتَسْعِ دَوْمًا لرِضَايٍ
بقلم /وفاء الكيلاني#
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق