فليس للحكايات تتمه فالكل غادر لاكنه يأبى الافول
يطرق بصمت ويرنو للبعيد يتكئ هو على امل متعب
من كثرة ماتعلق به تأخرت كثيرا وصار الوجع بستان
يلملم أطراف محياك ويرسمها على شفق فعلى شرفة الانتظار شموع مضاءه وهمس يطرق واحرف
زارها الارق والتعب فغفت ، تعذرت ..
فرسمتك ازدهارا وفراشات فانت كامطار الصيف
تأخرت فالمحطات غادرها الربيع فجف الابتسام
قلم فرج البصير
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق