علي الطاووس إلى شاعر الوجدان الشاعر السكندري علي الطاووس
أغنية...الطير أتحرر
حبيبي...
كل حروف الكلام...
اللي عرفها الأنسان...
في الحب و الغزل والهيام...
أبدآ لم و لن تكون...
خير رسول...
لي عندك في الوجدان...
فا أنت حبيبي...
حبي ليك يحتاج لحروف تانيه...
لم يعرفها من قبلي أي أنسان...
فا أنا سا أجعل نبضات قلبي...
هي لغتي في هواك...
فا أنا كاتب همى بحرف متحنى...
علشان ما يروح منى...
مها قلبك ظلمنى...
بهجرك وبعدك وخيانتك لمشاعرى...
ح أشيلك فى صميم قلبى..
كل الذكريات اللى بيك جمعتنى...
و علشان ما تروح منى...
كتبتها أنا بحرف متحنى...
بنقش على صدرى...
و لحظه و ينتهى عمرى...
منتحر بغدر حبي...
فا رمى عليا عقلى...
بلحظه تانيه...
و دى فيها هنا عمرى...
لما كنت بنام على صدر حبي...
و هو واخدنى لحضنه....
و عيونا قبل شفايفنا...
كانت بتقوله...
و النبى أوعى تسيبني...
و أهو راح...
راح و خان حبي...
و سابنى على حافة الهاويه...
أنعى للوجود همى...
فى لحظه و ينتهى عمرى...
منتحر بغدر حبي...
و لما فوقت لحبي قولت...
خلاص يا حبيبى خلاص...
حبى الصغير...
الطير ألأخضر...
و من الشباك و أتحرر...
و طار لفوق و رفرف...
خلاص ياحبى الطير أتحرر...
و الباب اهو مفتوح...
و لا عادش له جناح مكسور...
و لا عادش له حجه...
يرجع لحضنك و يتألم...
و ح أطير لفوق و عليك ح أتفرج...
و مش ممكن تانى ح أنزل على فرعك...
ما خلاص ما أنا أتعلمت و أنا فى أسرك...
اللى تشوفه من فوق عسل و سكر...
لما تنزل تشرب منه من عطشك...
مر و علقم يشيلك...
ده حتى الهنا اللى كان في قربك...
أنا ح أبعد عنه...
و لايمكن ح أندم على بعدك...
ده كل يوم كان ليا و أنا جانبك....
كان وهم و غدر منك...
و لما كنت أبوحلك...
بألامى و عذابى فى قربك...
تقعد أنت على شجونى...
تضحك و تتمسخر...
و صوتى المبحوح بألأم مشروخ...
بعيد عنك كنت أبكى من ألمى...
و كنت أنت برضه تفتكره طرب يطربك...
و لما دارت بيك الدنياه أفتكرت دلوقتى...
أن لك حبيب...
لاء...
لاء...
لاء ده بعدك...
ما خلاص الطير أتحرر...
و الباب أهو مفتوح...
و لا عادش له جناح مكسور...
و لا عادش له حجه يرجع لحضنك و يتألم...
ما خلاص الطير أتحرر...
من أثر حبك...
و من عذابي في قربك...
مع تحيات شاعر الوجدان الشاعر السكندرى/على الطاووس
حبيبي...
كل حروف الكلام...
اللي عرفها الأنسان...
في الحب و الغزل والهيام...
أبدآ لم و لن تكون...
خير رسول...
لي عندك في الوجدان...
فا أنت حبيبي...
حبي ليك يحتاج لحروف تانيه...
لم يعرفها من قبلي أي أنسان...
فا أنا سا أجعل نبضات قلبي...
هي لغتي في هواك...
فا أنا كاتب همى بحرف متحنى...
علشان ما يروح منى...
مها قلبك ظلمنى...
بهجرك وبعدك وخيانتك لمشاعرى...
ح أشيلك فى صميم قلبى..
كل الذكريات اللى بيك جمعتنى...
و علشان ما تروح منى...
كتبتها أنا بحرف متحنى...
بنقش على صدرى...
و لحظه و ينتهى عمرى...
منتحر بغدر حبي...
فا رمى عليا عقلى...
بلحظه تانيه...
و دى فيها هنا عمرى...
لما كنت بنام على صدر حبي...
و هو واخدنى لحضنه....
و عيونا قبل شفايفنا...
كانت بتقوله...
و النبى أوعى تسيبني...
و أهو راح...
راح و خان حبي...
و سابنى على حافة الهاويه...
أنعى للوجود همى...
فى لحظه و ينتهى عمرى...
منتحر بغدر حبي...
و لما فوقت لحبي قولت...
خلاص يا حبيبى خلاص...
حبى الصغير...
الطير ألأخضر...
و من الشباك و أتحرر...
و طار لفوق و رفرف...
خلاص ياحبى الطير أتحرر...
و الباب اهو مفتوح...
و لا عادش له جناح مكسور...
و لا عادش له حجه...
يرجع لحضنك و يتألم...
و ح أطير لفوق و عليك ح أتفرج...
و مش ممكن تانى ح أنزل على فرعك...
ما خلاص ما أنا أتعلمت و أنا فى أسرك...
اللى تشوفه من فوق عسل و سكر...
لما تنزل تشرب منه من عطشك...
مر و علقم يشيلك...
ده حتى الهنا اللى كان في قربك...
أنا ح أبعد عنه...
و لايمكن ح أندم على بعدك...
ده كل يوم كان ليا و أنا جانبك....
كان وهم و غدر منك...
و لما كنت أبوحلك...
بألامى و عذابى فى قربك...
تقعد أنت على شجونى...
تضحك و تتمسخر...
و صوتى المبحوح بألأم مشروخ...
بعيد عنك كنت أبكى من ألمى...
و كنت أنت برضه تفتكره طرب يطربك...
و لما دارت بيك الدنياه أفتكرت دلوقتى...
أن لك حبيب...
لاء...
لاء...
لاء ده بعدك...
ما خلاص الطير أتحرر...
و الباب أهو مفتوح...
و لا عادش له جناح مكسور...
و لا عادش له حجه يرجع لحضنك و يتألم...
ما خلاص الطير أتحرر...
من أثر حبك...
و من عذابي في قربك...
مع تحيات شاعر الوجدان الشاعر السكندرى/على الطاووس

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق