اشتاقك ِ..
انشُدكِ شِعْريِ وبََوحِي
يا مُنًي القَلبِ وأُنسِي
لكِ وحْدَكِ قَلْبِي يُناَجِي
يَترَنَمُ عُوِدي ويُغَنيِ
طَارَ مِنْ جَفْنِيً نَوْمِي
وعَذابُ البوحِ يُنْبيِ
بآهاَتِ التَعَزِي
كلَماَ بَرِئِتُ عادَت ْ ليِ
كُل ُاوْجَاع التَخلَيّ
طَالَ ليْلِي مِن َالشَكوّي
تاهَ عقْليِ مِنَ السُكْرِ
لَم أَعُدْ إلاّ خَيالا ً
نَحَلَ جِسْمِي لم َيبْقَ
ِإلًا بلاءَ عَظْميِ
إلي مَتيَ أبقَي عَليٍلا ً
منْ عَذَابِ الشَوًقِ أهْذِي
آهِ مِن لوّعةِ قَلبٍ يَأَسَ
مِنْ قُرْبِ الْمُحِبِ
فَلتُطمَئِنَي حَبِيبِي
لا تَدْعْ للهَجْر ِهَمْسِ
ولتَعُدْ مِن بَعْدِ بُعْدٍ كَانَ
للعُزًالِ مُجْزِيِ
ياحَبِيبَ القَلبِ افْصِح
وتَعَالَ لبيْتِ قلْبِي
بعْضُنَابالبَعْضِ يَقْوَي
باللقاء وروح التمني
بقلم /وفاء الكيلاني #
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق