ألا من ليلةٍ في ظلامها النحرا
يشق على النفس شهقةَ الصعدا
ألا من حكمٍ جار واستعرا
الوفاء تلطخ زوراَ و بهتانا
ألا من صرخةٍ نسفت العمق صمتا
تهون العشرة في غير لامسها
ألا من دمعةٍ تئن لبارئها
هيهات الود ينبض قاتلها
قلمي
فاتن اسماعيل
سؤال. والصمت الجواب من أضناه بعد طول الصبر الحنين ومضى على درب ذكرى ولت بمحراب الوتين دام بحلم باللقاء يناجي نجم طيف بالرجاء حجب عن حناي...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق