وداع دعانى إلى الهوى أملا
فقلت ما حيلتى أضنانى العمر
فكنت الأسيرة فى محبته
وكان القصى ما باعد السهر
فقلت ما حيلتى أضنانى العمر
فكنت الأسيرة فى محبته
وكان القصى ما باعد السهر
سؤال. والصمت الجواب من أضناه بعد طول الصبر الحنين ومضى على درب ذكرى ولت بمحراب الوتين دام بحلم باللقاء يناجي نجم طيف بالرجاء حجب عن حناي...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق