بقلم الشاعر حج هلال
أيام الحج
من قصص السابقين
نستكمل رقم ٣
.....،،،،،،.....،،،،،،......
سيدنا نوح يبني السفينة
والعقيدة كانت. متينة
وابنه يغرق في الطوفان
لما راح خلف الشيطان
واللي ركبوا في السفينة
هما بس أهل الإيمان
ويا نوح نزلوا المدينة
والطاعه للله. هظيمه
و اللي قام وكان غلام
بالفاس كسر الأصنام
قاموا رموه في وسط النار
ومين خلاها برد سلام
والنمرود مجرم جبار
والخليل خلاه يحتار
شمس الله تطلع م المشرق
هاتها يانمرود م المغرب
خزي وعار على الكفار
والخليل وقور وجليل
هو وزوجته كانوا كبار
في مصر. يدعي ويهاجر
و منها تزوج زوجته هاجر
فاتوا ملايكه وقالواخليل
لوط راح يمشي في عز الليل
والقرى سبعه لفوق هانشيل
ونزلوا بميل وشافوا الويل
وإبراهيم خليل الرحمن
راح لمكان مافهوش إنسان
ولآ نبات ولآ حيوان
ولآ فيه ضله ولآ بنيان
وساب هاجر وإسماعيل
وقال يرعاكم رب جليل
هاجر من غير ما تتكلم
شافت ميه قالت زمزم
وييجي الطير وخلق كتير
لعمار بيت الله الأكرم
ويشوف رؤيا وحلم صريح
لإبنه يكون في إيده ذبيح
ونعم الإبن لله بار
زي ما قالوا في التفاسير
رجم ابليس لعين مكار
وإبراهيم خليل الله
وراح يرفع في بيت الله
وخد سيدنا اسماعيل وياه
وآية مقام بيعلى قوام
وللبنيان في كل مكان
بأمر الله هو المنان
وجاله الأمر برفع أذان
للحجاج من أيي مكان
و الخليل وأذانه جليل
لكل الناس مكان وزمان
وبيلبوه لغاية الآن
واللي يطوف بيمر ويشوف
مقام سيدنا. إبراهيم
وحجر سيدنا. إسماعيل