فما بالك يا ابنتي كم من عزيز
في العشق ذليل
والوفاء ذاب في أتون الغدر وشح و الود قليل
فاعملي العقل ولا ترضي القلب في كل مراده
مثيل
فليس القلب للعقل حين العشق ما كان له خليل
ولا ترتضي نكوص القلب إلى ما يزهق الروح
قتيل
واسمع إلى زهر العقل فالربى لا ترتضي من الشوك وكيل
علي محمد علي عيد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق